Posts

Is al-Kafi completely authentic like Sahih Bukhari?

Reply to the Statement of al-Kulayni which is mostly considered to be the acceptance of his all the hadeeth in his book to be Saheeh. Al-Kulayni, in his introduction of Al-Kafi, wrote: “Verily, you solemnly wished that you possess a book (Al-Kafi) which is sufficient, brings together the entire Islamic sciences of the knowledge of religion within it, wholly satisfies the needs of the student, acts as a reference for the seekers of guidance, and would be used by those who want to attain the knowledge of religion and practice upon it by deriving Saheeh (authentic) narrations of the as-Sadiqayn (truthful ones) (as) and the upright and acted upon traditions from it—through which the compulsory duties of Allāh, the Powerful and Exalted, and the tradition of His Prophet (saws) can be fulfilled." Comment: The statment says "Saheeh narrations from as-Sadiqayn, where as-Sadiqayn are al-Baqir and as-Sadiq. Now the question is, did al-Kulayni only narrate from as-Sadiqayn

Events of Battle of Ohad

Here is an Authentic hadeeth on Detail event of Battle of Ohad!  محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن علي بن الحكم، عن الحسين أبي العلاء الخفاف، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: لما انهزم الناس يوم أحد عن النبي (صلى الله عليه وآله) انصرف إليهم بوجهه وهو يقول: أنا محمد أنا رسول الله لم أقتل ولم أمت، فالتفت إليه فلان وفلان فقالا: الآن يسخر بنا أيضا وقد هزمنا وبقي معه علي (عليه السلام) وسماك بن خرشة أبو دجانة رحمه الله  فدعاه النبي (صلى الله عليه وآله) فقال: يا أبا دجانة انصرف وأنت في حل من بيعتك، فأما علي فأنا هو وهو أنا فتحول وجلس بين يدي النبي (صلى الله عليه وآله) وبكى وقال: لا والله ورفع رأسه إلى السماء وقال: لا والله لا جعلت نفسي في حل من بيعتي إني بايعتك فإلى من أنصرف يا رسول الله إلى زوجة تموت أو ولد يموت أو دار تخرب ومال يفنى وأجل قد اقترب، فرق له النبي (صلى الله عليه وآله) فلم يزل يقاتل حتى أثخنته الجراحة  وهو في وجه وعلي (عليه السلام) في وجه فلما أسقط احتمله علي (عليه السلام) فجاء به إلى النبي (صلى الله عليه وآله) فوضعه عنده، فقال: يا رسول الله أوفيت ببيعتي؟ قال: نع

Making Dua in Right of Muhammad wa aley Muhammad

Here are some Mo'tabar ahadeeth from our Aimmah, which allow us to make Dua to Allah by giving  rights of Muhammad wa aley Muhammad. Hadeeth #1 القطب الراوندي في قصص الانبياء: باسناده إلى الصدوق، عن ابيه، عن سعد بن عبد الله عن أحمد، بن محمد عن الحسن بن علي الخزاز، عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال آدم صلوات الله عليه: يا رب بحق محمد وعلى وفاطمة والحسن والحسين الا تبت على، فأوحى الله تعالى إليه: يا آدم وما علمك بمحمد؟ فقال: حين خلقتني رفعت رأسي، فرأيت في العرش مكتوبا: محمد رسول الله على أمير المؤمنين  From Abd Allah bin Sinan from Abi Abd Allah (عليه السلام) said:  “Adam (عليه السلام)said: ‘O Lord, by the right of Muhammad, Ali, Fatimah, al-Hasan, and al-Hussain, forgive me.’ So Allah revealed to him (عليه السلام): ‘O Adam, and what do you know about Muhammad?’ So he (عليه السلام) said: ‘When I was created, I raise my head and I saw on the arsh (throne) written – Muhammad, the Messenger of Allah, Ali Amir al-Muminin’” Source:  Qisas al-Anbiya by

There are Twelve Imam from Ahlulbayt(as)

We are well aware of hadeeth of 12 Amir/caliph from Sunni book, but we don't know what Shia books has to say, so I would like to present Mota'bar ahadeeth, where our Aimmah says that "We are Twelve Imams from Ahlulbayt" Hadeeth #1: 6 - حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني رضي الله عنه قال: حدثنا علي ابن إبراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن أبي أحمد محمد بن زياد الأزدي قال: سألت سيدي موسى بن جعفر عليهما السلام عن قول الله عز وجل: " وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة "  فقال عليه السلام: النعمة الظاهرة الامام الظاهر، والباطنة الامام الغائب، فقلت له: و يكون في الأئمة من يغيب؟ قال: نعم يغيب عن أبصار الناس شخصه، ولا يغيب عن قلوب المؤمنين ذكره، وهو الثاني عشر منا، يسهل الله له كل عسير، ويذلل له كل صعب، ويظهر له كنوز الأرض، ويقرب له كل بعيد، ويبير به كل جبار عنيد  ويهلك على يده كل شيطان مريد، ذلك ابن سيدة الإماء الذي تخفى على الناس ولادته، ولا يحل لهم تسميته حتى يظهره الله عز وجل فيملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت جورا وظلما Narrated to us Ahmad bin Ziyad bin Ja’far Ham

Khutbah of Amir al-Momineen on Matter of Caliphate

This is an Authentic Khutbah (Sermon) of Imam Ali(as) on matter of caliphate in which he express the wrath of Allah on those who took away his right.  علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن محبوب، عن علي بن رئاب، ويعقوب السراج، عن أبي عبد الله (عليه السلام) أن أمير المؤمنين (عليه السلام) لما بويع بعد مقتل عثمان صعد المنبر فقال: الحمد لله الذي علا فاستعلى ودنا فتعالى وارتفع فوق كل منظر وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله خاتم النبيين وحجة الله على العالمين مصدقا للرسل الأولين وكان بالمؤمنين رؤوفا رحيما فصلى الله وملائكته عليه وعلى آله. أما بعد أيها الناس فإن البغي يقود أصحابه إلى النار وإن أول من بغى على الله جل ذكره عناق بنت آدم وأول قتيل قتله الله عناق وكان مجلسها جريبا [من الأرض] في جريب وكان لها عشرون إصبعا في كل إصبع ظفران مثل المنجلين  فسلط الله عز وجل عليها أسدا كالفيل وذئبا كالبعير ونسرا مثل البغل فقتلوها وقد قتل الله الجبابرة على أفضل أحوالهم وآمن ما كانوا وأمات هامان وأهلك فرعون وقد قتل عثمان، ألا وإن بليتكم قد عادت كهيئتها يوم بعث الله نبيه (

Ten Things each of which is Harder than other.

Here is an Fantastic Hadeeth which tell us about Character of Muawiyah and his Lies and the Knowledge of Ali and his Sons. حدثنا أبي رضي الله عنه قال: حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم، عن أبيه عن عبدالرحمن بن أبي نجران، عن عاصم بن حميد، عن محمد بن قيس، عن أبي جعفر عليه السلام قال: بينما أمير المؤمنين عليه السلام في الرحبة والناس عليه متراكمون فمن بين مستفت ومن بين مستعد إذ قام إليه رجل فقال: السلام عليك يا أمير  المؤمنين ورحمة الله وبركاته. فنظر إليه أمير المؤمنين عليه السلام بعينيه هاتيك العظيمتين ثم قال: وعليك السلام ورحمة الله وبركاته. من أنت؟ فقال: أنا رجل من رعيتك وأهل بلادك. قال: ما أنت من رعيتي وأهل بلادي، ولو سلمت علي يوما واحدا ماخفيت علي. فقال: الامان يا أمير المؤمنين. فقال أمير المؤمنين عليه السلام: هل أحدثت في مصري هذا حدثا منذ دخلته. قال: لا. قال: فعلك من رجال الحرب؟ قال: نعم. قال: إذا وضعت الحرب أوزارها فلا بأس. قال: أنا رجل بعثني إليك معاوية متغفلا لك أسألك عن شيء بعث فيه ابن الاصفر وقال له: إن كنت أنت أحق بهذا الامر والخليفة بعد محمد فأجب